وأما قصور الزهراء وغرناطة وقرطبة ودمشق الفيحاء وبغداد والقاهرة وزخرفة جوامعها ومساجدها؛ فليست عمارة إسلامية، بل إن من الإفتيات والكذب على الإسلام أن ينسب إليه ما نهى عنه وزجر، ولكنه التعلق بزهرة الحياة الدنيا، والله المستعان. وانا اقول المهم انها عمارة اسلامية اقامها المسلمون وتجاوزا النصوص التي حرمت عليه العمل بفن العماره ان كانت هذه المرويات التي اوردتها صحيحه فذالك يحسب لهم كما تحسب حضرتك لليهود وللمسيحين اليوم تجاوزهم لنصوص كتابهم المقدس محاكم الهرطقه والحجاب الى غيرها من النصوص التي اوردتها في اكثر من مقال والتي لازال زميلي طلعت خيري يوردها في مقالاته ولك التحيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام لم يحرم علوم العمارة,دلائل / عبد الحكيم عثمان
|