فعلا فان اليقين مستحيل في ثقافة عبد الله خلف التاريخية فلماذا نتيقن ونؤمن إذن برسوخ في وجود ذلك الاله. لكن دعنا من الاله ولنلتزم بمبدأ الواقع، فالتطبيق العملي لنظرية هيزنبرج موجود في الاعجاز العلمي في السنة النبوية. حيث الليبدو الغير قادر علي الانتظار جعل من براءة رحم كل من صفية بنت حي ابن اخطب وكذلك زينب بنت جحش أمر لاداعي له فلم يكن هناك داع للانتظار لثلاثة قروء، أو كما يقول شرودنجر خير البر عاجله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازمة الفكر العربي والاسلامي المعاصر / وليد يوسف عطو
|