أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثقافة الانتاجية : الطريق الى الدولة المدنية ، دولة الإنسان / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الرفيق الاستاذ وليد يوسف عطو - وليد مهدي










الرفيق الاستاذ وليد يوسف عطو - وليد مهدي

- الرفيق الاستاذ وليد يوسف عطو
العدد: 524321
وليد مهدي 2014 / 1 / 31 - 16:43
التحكم: الحوار المتمدن

تحية لك صديقي العزيز

مؤكد بان التصنيع وحده لن ينفع يا صاحبي

، لكنه خطوة اولى اساسية لا يفيد دونها اي اعمال الآلهة الكبرى ...

نحن نحاول حصر الاولويات

وننزل للمشاكل الاخرى تدريجيا

شكرا لمرورك النير
.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثقافة الانتاجية : الطريق الى الدولة المدنية ، دولة الإنسان / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من أجل استمرار الحوار المتمدن: شاركونا دعم هذا الفضاء اليسار ... / الحوار المتمدن
- تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي: التحالف الديني العريض ... / عبدالله الفكي البشير
- السؤال الأساسي 17 _ حوار مفتوح بين الذكاءين الإنساني والاصطن ... / حسين عجيب
- ارتباك الدولة بين النفوذ الإيراني والالتزامات الدولية: قراءة ... / سعد الكناني
- مرة أخرى الرد على مقال :ضاعت الأمة بين وهم السند وعلم الرجال ... / يحي عباسي بن أحمد
- الوَثِيقَةُ التَّأْسِيسِيَّةُ لِـ (مَدْرَسَةِ الوِلادَةِ الإ ... / اسحق قومي


المزيد..... - أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- باراماونت تقدم عرضًا مضادًا للاستحواذ على وارنر براذرز ديسكف ...
- مصر: تراجع وتيرة ارتفاع أسعار العقارات وسط جدل حول -الفقاعة ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- أول قرار من ليفربول تجاه صلاح بعد تصريحاته ضدّ الإدارة وسلوت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثقافة الانتاجية : الطريق الى الدولة المدنية ، دولة الإنسان / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الرفيق الاستاذ وليد يوسف عطو - وليد مهدي