أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الوطنية هي الملاذ الأخير للأوغاد / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - ماركس و برودون - عبد الحسين سلمان










ماركس و برودون - عبد الحسين سلمان

- ماركس و برودون
العدد: 523956
عبد الحسين سلمان 2014 / 1 / 29 - 16:07
التحكم: الحوار المتمدن

كتب ماركس في العائلة المقدسة, 1845,يصف برودون Proudhon, مايلي:
he is himself a proletarian, an ouvrier. His work is a scientific manifesto of the French proletariat
لم يكتب برودون لصالح البروليتاريا حسب، بل كان هو نفسه بروليتارياً. كان عمله بيان علمي للبروليتاريا الفرنسية .
وفي 1847 كتب ماركس بؤس الفلسفة , رداً على كتاب برودون فلسفة البؤس, وفي مقدمة M. بؤس الفلسفة كتب ماركس:
Proudhon has the misfortune of being peculiarly misunderstood in Europe
من سوء حظ برودون , لم يفهمه احداً في اوروبا
ومع ذلك وجه ماركس له نقداً شديداً.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوطنية هي الملاذ الأخير للأوغاد / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد)4! / طلال الربيعي
- رسالة / صالح مهدي عباس المنديل
- نظرة الى الامام مذكرات ج 22 / كاظم حسن سعيد
- المخطوطات الجزائرية في الفلسفة والعلوم / علي عمرون
- تأريخ الخرافة ح 5 / عباس علي العلي
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟! / سعيد علام


المزيد..... - مصر.. ماذا نعلم عن إبراهيم العرجاني بعد تعيينه رئيسا لاتحاد ...
- ثاني إعدام بنفس اليوم بقضية -خيانة- السعودية.. المملكة تنفذ ...
- واشنطن وطوكيو تخصصان 3 مليارات دولار لتطوير صاروخ جديد يعترض ...
- يبهر الجميع بمميزاتة الجديدة.. تحميل تحديث واتساب الذهبي 202 ...
- هل ما يزال مكيافيلي ملهما بالنسبة للسياسيين؟
- سيناتور أمريكي ينتقد تصرفات إسرائيل في غزة ويحذرها من تقويض ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الوطنية هي الملاذ الأخير للأوغاد / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - ماركس و برودون - عبد الحسين سلمان