أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ممن يستشيط ماركس غضباً ؟ / عقيل صالح - أرشيف التعليقات - إلى عقيل صالح 18: خيانة ستالين-3 - يعقوب ابراهامي










إلى عقيل صالح 18: خيانة ستالين-3 - يعقوب ابراهامي

- إلى عقيل صالح 18: خيانة ستالين-3
العدد: 523738
يعقوب ابراهامي 2014 / 1 / 28 - 10:47
التحكم: الحوار المتمدن

من بين الشيوعيين الألمان الذين سلمهم الخائن ستالين إلى الجستابو، بأعقاب الإتفاق المشين بين هتلر وستالين، كانا عالمي الفيزياء الألمان ألكسندر فايزبرغ وفريدريك هاوترمانس، اللذين كانا يعملان في الأتحاد السوفييتي. عندما أُعتُقِلا عام 1937 كل نداءات إيرين وفريدريك جوليو كوري، ألبرت أينشتاين، ب.م.س. بلاكيت وج.د. بيرنال لإطلاق سراحهم لم تجدِ نفعاً. نداءات هتلر وريبنتروب كان لها وقعٌ أعظم على ستالين
مقتبسة عن كتاب: الماركسية وفلسفة العلوم بقلم الشيوعية البريطانية: هيلينا شيهان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ممن يستشيط ماركس غضباً ؟ / عقيل صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محطات جورج 6 / شكري شيخاني
- ثقب يدنس الحذاء . / حسن ابراهيمي
- 200 يوم من العدوان : حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصل / سري القدوة
- الشوق هذيان* / إشبيليا الجبوري
- المدخنون وفشل الاقلاع عن التدخين...!! / يوسف المحسن
- جذور الحرب معاطف / مهدي القريشي


المزيد..... - نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة الفجر الجزائرية على الأقمار الصناعية ...
- تِلك هي خطوات تسجيل في منحة البطالة 2024 للحصول على مبلغ 15 ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ممن يستشيط ماركس غضباً ؟ / عقيل صالح - أرشيف التعليقات - إلى عقيل صالح 18: خيانة ستالين-3 - يعقوب ابراهامي