لا احد ينكر بان المسألة الوحدوية من الامور المهمة التي لم تعطيها الاخزاب الشيوعية العربية الاهمة الازمة، فعمليا في ظل الاتحادات الكبرى في العالم ليس هناك مكان سوى للكبار والاقوياء، فاي دولة عربية منفردة هي اضعف من ان تقدم او تقوم بعمل يحقق لشعبها ادنى متتطلبات الحياة، من هنا لا بد من البحث عن تحالفات كبرى، واعتقد ليس هناك اقرب للعربي من العربي. اما بانسبة الذين انتفظو لسماع (الوحدة) ففكروا بروية وتعقل، كبف يبقام الوطن الاشتراكي في ظل الضعف والتحالفات والقوى الكبرى؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب الشيوعي العراقي والوحدة العربية / فلاح أمين الرهيمي
|