أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - المذاهب و الشعب و طريق التقدم و غزو الاعداء - علاء الصفار










المذاهب و الشعب و طريق التقدم و غزو الاعداء - علاء الصفار

- المذاهب و الشعب و طريق التقدم و غزو الاعداء
العدد: 522802
علاء الصفار 2014 / 1 / 23 - 21:55
التحكم: الحوار المتمدن

تحية الغالي نيسان الهوزي المحترم
ارجو الاطلاع على ت11 فيرد على بعضِِ,لأرد على ما اردت قوله! بعد كل انكسار يحدث انحطاط للشعوب. من التاريخ الصيني,درسٌ كبير لقد فتك الافيون بالشعب الصيني نتيجة الانكسارات.وقال نابليون دع الجنس الاصفر ينام. نحن لم نعش في زمن ابو العباس,وبعد انتصاره. فبعد موت الشرفاء اكيد صار الناس منهارين بلا قيم, اشبه ذلك بمثل بسيط- يموت اب في الكدح والنضال لعائلة شريفة وينجح دكتاتور لنقل (عارف), قد نرى ان ابنت المناضل تنزلق الى بيوت الدعارة-. ان سقوط الحركة والافكار وهزيمة القيادة في المعركة تنتج تداعيات, انحطاط اخلاقي,هذه تسمى تركة ثقيلة.كوبا انهارت وصارت مستعمرة فتحولت كوبا لمنتجع متعة (تايلند) للجنود الامريكان,مع خراب اخلاقي وجوع وخرافات في الشوارع ودعة في النفس للشعب. بعد انتصار الثورة توجه كاسترو الى العمال وقال العواهر هم بنات كوبا وضحايا الاستعمار, لنمنحهن الحياة! بهذا صارت مودة لكي يتزوج الكوبي الشيوعي العاهر ويحولها لانسان منتج.ما اريد قوله خراب امريكا اساس لظهور صدام ام المذاهب وبعدها يسير البلد وفق رغبات امريكا, رحيل صدام لا يعني زول التركة.هذا مسؤولية كاسترو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان / علاء الصفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الا تتدبرون الحب / بديع الالوسي
- سِيَر الأنام... / مكارم المختار
- قوة إسرائيل من خارجها وليس من داخلها / نبيل السهلي
- تانكا / رائحة الحنين / هلاله مخلوف
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (269) / نورالدين علاك الاسفي
- مقال:العاطلون عن العمل والنقابات العمالية:ليون تروتسكي.أرشيف ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - الداخلية المغربية: أكثر من 70% من المتظاهرين قاصرون
- علاجات تكميلية فعالة لـ التوتر المستمر
- علي عبد اللطيف حميدة : ما هو مفهوم الإبادة؟ وكيف تعاطى المفك ...
- إسبانيا تدرج مهاجمة أسطول الصمود ضمن تحقيق جار ضد إسرائيل
- أطعمة ومشروبات لا تتناولها مع السمك.. تؤثر سلبا على المعدة
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ضياع العراق صدى مدوي في الوجدان / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - المذاهب و الشعب و طريق التقدم و غزو الاعداء - علاء الصفار