غريب امرك يا سيد بشاراة(ان كان هذا اسمك)، فأنت كغيرك من دعاة الاسلام لا تترك صفة تعظيم وتفخيم وتبجيل الا وتلصقها بالاسلام، وفي المقابل لا تستخدم الا كلمات البذاءة والتحقير في الحديث عن غير المسلمين. فلو كان الاسلام كما تقول، فلماذا يتركه الناس أفواجا، ولماذا نجد المسلمون عالة على الشعوب في كل شيء. إني اشفق عليك، وسورة التوبة كانت وستبقى وصمة عار في تاريخ الاسلام لانها سورة الإرهاب والحقد والقتل والدم، وكفاكم كذبا وخداعا لانفسكم قبل ان تخدعوا الآخرين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
براءة سورة التوبة من تهمة السيف – الجزء الثاني: / بشاراه أحمد
|