أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عَصْرُ اضطِّهاد النِّساء لم يَنْتَهِ بَعْد عند العرب! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - تعليق1 - عبد الله خلف










تعليق1 - عبد الله خلف

- تعليق1
العدد: 522416
عبد الله خلف 2014 / 1 / 21 - 13:06
التحكم: الحوار المتمدن

لا أعلم لماذا يُربط الرق بالإسلام فقط؟!... الرق أمر بديهي عبر التاريخ وعبر الجغرافيا و عبر الأديان .
الحفاظ على حقوق الرقيق هو الوصية العاشرة من الوصايا العشر في التوراة (سفر التثنية 5-21) .
والحفاظ على حقوق الأسياد ووجوب طاعتهم مِن قبل العبيد هو وصية الإنجيل (الرسالة إلى أفسس 6:5) .
ولم يكن الإسلام بِدعا من الأديان ولم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- بِدعا من الرسل , فقد جائت الوصية مباشرة بحفظ حقوق الرقيق في الإسلام .
فلاسفة الدنيا كلها أطبقوا على أن مفهوم الرق مفهوم صحيح أخلاقيا , وسنذكر بعض الأمثلة :
- كان أرسطو يرى أن العبودية أمر بديهي وكان من أشد المؤيدين لها والحريصين عليها , قال أرسطو : (الذي يخضع للقانون هو أيضا عند مستوى ما من العبودية) .
- جمهورية أفلاطون الفاضلة لا تخلو من العبيد .
- يؤيد هيجل العبودية بشدة ويرى أن العبد يحقق متعته في خدمة سيده .
- يقول كارل ماركس (بدون عبيد لا وجود لأمريكا الشمالية) .
http://www.marxists.org/.works/1846/letters/46_12_28.htm
لا يوجد في تاريخ البشرية ديانة ولا فلسفة ولا مذهبا ولا فِرقة إلا وأجازت الرق واعتبرته بديهة وجودية .


يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عَصْرُ اضطِّهاد النِّساء لم يَنْتَهِ بَعْد عند العرب! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- السياسي والنكاية بالطهارة / ماجد ع محمد
- تشكيل الحكومة العراقية: جيب ليل واخذ عتابة ! / محمد حمد
- الثورة الهادئة في مفهوم الشرعية: قراءة دستورية معمّقة في قرا ... / عامر عبد رسن
- المشروع الوطني بين معايير السياسي وتضليل المجتمع / عصام الياسري
- الحركة النقابية في تونس إلى أين؟ / عزالدين مبارك


المزيد..... - هل اتخذ ترامب قرارًا بشن هجوم بري على فنزويلا؟ مسؤولان يكشفا ...
- هل يُمكن لأكبر مُلوِّث في العالم أن يكون مُنقذه من تغيّر الم ...
- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى
- مسئول أممي: أوضاع النساء في مناطق النزاع بالسودان تتدهور بصو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عَصْرُ اضطِّهاد النِّساء لم يَنْتَهِ بَعْد عند العرب! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - تعليق1 - عبد الله خلف