عزيزي جاسم كتب ماركس العائلة المقدسة في عام1844 وليس في عام1840 امابخصوص مجموعة الهيجيلين الشباب فقد كان على رأسها فيورباخ واستاذ ماركس الشاب برونو باور الا انه تخلى او انسحب من تلك المجموعة بعد طرد فيورباخ من الجامعة واستقالة باور من عمادة الجامعة ورغم تاثره بهيجل فلسفيا الا انه كان له موقفا سياسيا يساريا من الاستبداد البروسي وميلا للديمقراطية الثورية وقد تطرقت لذلك في مقالي حول مفهوم ماركس للبروليتاريا وتطوره الفكري والسياسي اعتذر عن المداخلة وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس والفلسفة الهيغلية اللاهوتية / أنور نجم الدين
|