2 من فرط جرائمهم المختلفة بحق ساكني العراق لا تستحق هذه السفارات وملحقياتها غير التظاهر إمامها وفضحها، ومقاطعة كل نشاطاتها وفعاليتها ماعدا الإدارية حيث العراقيين والعراقيات بحاجة ماسة لذلك، في عهد النظام ألبعثي استطاع المعارضون الشرفاء في معظم بلدان العالم عزل السفارات العراقية، وكانوا يقاطعون كل نشاطاتها ويدعون الجالية العراقية لذلك، ولابد ان نكرر ذلك مع سفارات المالكي والطالباني والبرزاني... الخ وأذنابهم في الخارج. اكرر شكري مع كل الامتنان والاحترام للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي
|