- يا سيدي أترك لنا شيئا نكتبه
|
العدد: 52075
|
محمد زكريا توفيق
|
2009 / 10 / 8 - 21:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
ما هذا الجمال وتلك الروعة؟ بالله عليك يا سيدي، أترك لنا شيئا نكتبه.
كان الشعر ولا يزال يعد نفسه ممثلا خاصا للكون. سفيرا فوق العادة. ملموس الظاهر ومعناه الباطن في جدلية واحدة. كل ما في الكون محض قصائد. ثمة موسيقي تنبع من حركة الأجرام السماوية. ما يكتبه الشعراء إلا غيضا من فيض
مقال، قمة في العظمة والعلاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشعر سفيرا ً فوق العادة / مهدي بندق
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|