أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مهدي جابر مهدي (د.سامي خالد) - أكاديمي يساري عراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الربيع العربي وأزمة اليسار ..... أسئلة الفكر ..... أجوبة الواقع. / مهدي جابر مهدي - أرشيف التعليقات - تساؤل ؟ - مارسيل فيليب / ابو فادي










تساؤل ؟ - مارسيل فيليب / ابو فادي

- تساؤل ؟
العدد: 520680
مارسيل فيليب / ابو فادي 2014 / 1 / 13 - 10:47
التحكم: الكاتب-ة

العزيز د . سامي خالد مع الود
- لا أحد ينكر أن الحركات التي شهدتها بعض الدول العربية جاءت نتيجة أخطاء وتراكم عقود من الاخفاقات والفشل السياسي وممارسات سياسات الاقصاء والتهميش للأخر المختلف ، وحصيلة فهم مجتمعاتنا لمتطلبات العصر - ... إلا أن هذه الحركات لم تتمكن من طرح البديل السليم لمعالجة نتائج المتراكم من الأخطاء السابقة كم تفضلت ، من خلال مشروع وطني بهوية وطنية يلتف حوله الجميع ، يتجاوز الهويات والمصالح الفرعية لينهض بواقع الجماهير المسحوقة ، عبر خطط تنمية واقعية وقوانيين ومؤسسات تهدف لأشاعة العدالة والمساواة، ومن ثم تحقيق الأمن والاستقرار والسلام الأجتماعي المنشود.

ولنأخذ تجربتنا العراقية كمثال ... فالقوى المحاصصاتية المتنفذة فشلت في بلورة أي مشروع وطني حقيقي طوال العقد الماضي ، واخفقت في استقطاب الكفاءات والمثقفين خاصة المهاجرة ، معتمدة على انصاف مثقفين وحزبيين اميين ومشاريع طائفية وحزبية وعرقية ، وقزم مفهوم الديمقراطية وآليات بنائها السليم والتداول السلمي للسلطة بعمليات انتخابات بقوانيين مشوهة وغير عادلة ، مخترقة بشراء الأصوات والرشاوي والتمويل الخارجي واستنساخ تام لأخطاء العهود السابقة .
اما عن دور اليسار بشكل عام ، فالقوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت لكن التساؤل الذي اود ان تجيبني عليه هو ..
1 - هل يمكن اعتبار الأكتفاء بالأنخراط في ما يسمى ( بالعملية السياسية ) والأنتخابات الدورية كافياً لخلق وبلورة وعي مجتمعي بضرورة التغيير ؟
2 - مدى امكانية قوى اليسار والديمقراطية ومؤسسات المجتمع المدني بشكل عام ومن خلال هكذا قناعة في خلق حركة جماهيرية واعية للحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر في مجتمعنا العراقي ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مهدي جابر مهدي (د.سامي خالد) - أكاديمي يساري عراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الربيع العربي وأزمة اليسار ..... أسئلة الفكر ..... أجوبة الواقع. / مهدي جابر مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تشريح الذات: كانَ صيفَ الخفّة / دلور ميقري
- قتلها مصطفي محمود، والنبي حذّر ابنته: (لا واسطة في الآخرة) و ... / محمد الصادق
- الدكتور مصطفى الشكعة 1917-2011 الكاتب والاكاديمي المصري في ذ ... / ابراهيم خليل العلاف
- انا شاعر / عجيل جاسم عذافه
- أَنَاَ الْأَموَاجْ / محمد السوادي
- رسول الله محمد / عبد صبري ابو ربيع


المزيد..... - هل تعداد الخواريف ناجع في التغلّب على الأرق وأساسه علمي؟
- قبل أن يفقس من البيضة.. إليكم تقنية متطورة تسمح برؤية الطائر ...
- منظمة الصحة العالمية تدعو للاستعداد لمواجهة أنفلونزا الطيور ...
- كاميرا مخفية بدار مسنين تكشف ما فعلته عاملة مع أم بعمر 93 عا ...
- جثث محروقة بساحات عامة.. سلالة المايا شهدت مصيرًا دراماتيكيً ...
- أبو مازن عن الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة: ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مهدي جابر مهدي (د.سامي خالد) - أكاديمي يساري عراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الربيع العربي وأزمة اليسار ..... أسئلة الفكر ..... أجوبة الواقع. / مهدي جابر مهدي - أرشيف التعليقات - تساؤل ؟ - مارسيل فيليب / ابو فادي