قَلْبي .. تَناثَرَ عِشْقُهُ .. في كُلِّ رَابِيَةٍ وَوَادْ حَمَلَتْهُ رِيحُ العِشْقِ فَوْقَ سَحَائِبِ الأَشْوَاقِ فَاخْضَرَّتْ بِوَابِلِهِ بِلادْ حتى إذا .. مَا طَارَ فَوْقَ مَدَائِنِ التَّارِيخِ أَسْقَطَ دَمْعَةً شَرْقِيَّةً وَأَنَاخَ رَاحِلَةَ المِدَادْ وَأَشَارَ نَحْوَ تُرَابِهَا المَعشُوقِ..يَهْتِفُ بِاسْمِهَا وَيقُولُ: قِفْ يَا شِعرُ .. واسْجُدْ هَا هُنَا .. قَبِّلْ تُرَابَ حَبِيبتي ... بَغدادْ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي
|