أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - كلام منطق - حسين - ابو سوزان










كلام منطق - حسين - ابو سوزان

- كلام منطق
العدد: 520498
حسين - ابو سوزان 2014 / 1 / 12 - 21:06
التحكم: الحوار المتمدن

كلام منطق.،في زمن النظام البعثي المقبور كانت القوي الوطنية والتقدمية تقاطع سفارت النظام الدكتاتوري وما هو الفرق الان نظام طائفي فاسد معادي لحقوق المرأه معادي للتطور الانسان وحاكم متسلط جعل العراق من الدول المتخلفة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تنتصر الذاكرة / جليل إبراهيم المندلاوي
- ملالي إيران وتستر النظام العالمي.. واليوم العالمي لمناهضة ال ... / محمد حسين الموسوي
- من حكم الانتداب إلى وصاية ترامب / أحمد سليمان العمري
- العبودية المختارة .. الكتاب الذي هز عرش الطغاة / عادل محمود
- مثلث إفلاس خامنئي: إعدام، تخاصم، انهيار / نظام مير محمدي
- حصان طروادة في قلب الأمة: محميات الخليج الصهيوأمريكية ودورها ... / احمد صالح سلوم


المزيد..... - هطول أمطار غزيرة في جامايكا مع وصول إعصار -ميليسا-
- وزير خارجية السعودية والرئيس السوري يؤكدان الرغبة في تحقيق ا ...
- وزير الطاقة السعودي: أقول للصينيين نحن قادمون للمنافسة في مج ...
- السعودية: الداخلية تعلن إعدام مواطنين -تعزيرًا- وتكشف ما أُد ...
- بلدية اوريبرو ترفض مبادرة الحكومة المقترحة حول تشجيع المهاجر ...
- الكنيست يستعد للتصويت على قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - كلام منطق - حسين - ابو سوزان