تصحيح رابعا وتكمله
رابعا: في ستينيات القرن الماضي، لم تكن الفجوه الحضاريه بين خير أمه وبين دول العالم المتقدم بهذا الحجم الهائل كما في أيامنا الحاليه، وهذا الواقع يجعل أمه التخلف تشعر أكثر واكثر بالدونيه والنقص علي أقل تقدير، خلال 50 عاما قادمه, أعتقد أن سطوه دين الأرهاب والتفجيرات ستستمر ألي -;-الأسوأ.
بالنسبه لتقييم المقال، يا أستاذ سامي الدرجات المتاحه هي بين 1 و-10, ياريت تقول لي ازاي أعطيك درجه تحت الصفر ههههههه. دمت طيبا وشكرا علي مجهوداتك ومجهودات المعلقين اللامعين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك أمل فى إسلام متصالح مع العصر-قضية للنقاش. / سامى لبيب
|