أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سوريا وعار المنظمات الدولية / طيب تيزيني - أرشيف التعليقات - الاستاذ الكبير - رائد الحواري










الاستاذ الكبير - رائد الحواري

- الاستاذ الكبير
العدد: 518987
رائد الحواري 2014 / 1 / 7 - 16:51
التحكم: الحوار المتمدن

الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه، ارجو من الكاتب الكبير ان يعود الى محاضرة - الجيل الرابع من الحروب- حيث سيجد فيها الايجابة عن العديد من الحقائق التخطط لها من الغرب المعادي، فهي تكشف الوقائع تماما، لكن الغباء والجهل والارتباط بالغرب من قبل الجماعات الدينية الاسلامية تحديد، لم يعوا ما يحدث فكانوا وما زالوا هم وقود النار واداة القتل والخراب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا وعار المنظمات الدولية / طيب تيزيني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعتذار..ديوان الأديب محمد خالد الجبوري / نايف عبوش
- عن الآلهة و الأصنام التي تفتك بالأحلام و البشر / مازن كم الماز
- من الدين إلى الوعي: إعادة بناء الخطاب الإيماني المعاصر / يحي عباسي بن أحمد
- هولوكوست غزة الإسرائيلي: علاجه الوحيد نزع النازية . / مصطفى نصار
- محاكمة على الورق… وإفلاتٌ من العقاب: مسرحية “التحقيق” في جرا ... / حجي قادو
- ياخي الزول ده قايلني مدير مقابر فاروق واللا شنو؟!! / فيصل علي سليمان الدابي


المزيد..... - صحفي يسأل ترامب عما إذا كانت أمريكا ستقصف المكسيك.. شاهد كيف ...
- رونالدو يزور البيت الأبيض تزامنًا مع زيارة محمد بن سلمان لأم ...
- عميد متقاعد يوضح لـCNN تداعيات بيع مقاتلات إف-35 للسعودية وم ...
- بيان سعودي رسمي بشأن زيارة محمد بن سلمان لأمريكا
- الفصائل الفلسطينية: قرار مجلس الأمن غطاء أمريكي لفرض وصاية ع ...
- السعودية تسعى لامتلاك طائرات إف-35، فماذا نعرف عن هذه الطائر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سوريا وعار المنظمات الدولية / طيب تيزيني - أرشيف التعليقات - الاستاذ الكبير - رائد الحواري