أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البابا فرانسوا: حتى الله يتطوَّر! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - ردود ساذجة - جواد البشيتي










ردود ساذجة - جواد البشيتي

- ردود ساذجة
العدد: 518365
جواد البشيتي 2014 / 1 / 5 - 10:05
التحكم: الكاتب-ة

قبل أنْ يخلق الله السماوات والأرض وما بينهما (أيْ قبل فِعْل الفَتْق) ماذا كان يوجد؟
قَبْل الخلق، كان الله، وكان عرشه على الماء؛ وكانت السماء والأرض الملتصقتين؛ فهل -العرش- و-الماء- و-السماء والأرض الملتصقتين- هي أشياء مستثناة من -الخَلْق-؟
أُريد من القائلين بالخلق أجوبة عن ثلاثة أسئلة أوَّلية: -ما هي المادة؟-، -ما هو الكون؟-، -ما هو العدم؟-.
لماذا أريد أجوبة؟
لقد زُعِمَ أنَّ نجَّاراً خَلَق -طاولة-؛ فلمَّا سألوا صاحب الزَّعْم -ما هي الطاولة؟-، أجاب قائلاً -لا أعرف-؛ فهل يبقى من صدقية في زعمه؟!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البابا فرانسوا: حتى الله يتطوَّر! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة ...
- حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20 ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا ...
- أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر ...
- تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البابا فرانسوا: حتى الله يتطوَّر! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - ردود ساذجة - جواد البشيتي