ان كان ذكرك لما جاء في التوراة أو الإنجيل موجه لي، فأنا اطمنك بأني لا اقدس أي كتاب واعتبر كل الكتب المقدسة كتب مكدسة فيها الغث والسمين... فلا تتعب حالك
وبخصوص القرآن فأنا لا اعتبره لا مقدسا ولا وكتابا، بل كشكول مقطع الأوصال من تأليف حاخام يهودي مسطول. وهو ما يجعلني اشك في سلامة عقول اتباع محمد واصنفهم في خانة الأغبياء... وكل ما يعلم في الجامعات العربية والإسلامية والجوامع في مدح القرآن هو هراء (قل هزار... أو هرار).
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد من نبي الى زير نساء وسفاح / سامي الذيب
|