الصفحة الرئيسية - امنيتي هذا العام انتهاء الإسلام / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - صيصان محمد - ألأمل المشرق

صيصان محمد - ألأمل المشرق

- صيصان محمد

العدد: 517036

ألأمل المشرق

2013 / 12 / 31 - 04:35
التحكم: الحوار المتمدن

غزَواتٌ تتبعُ غزَواتِ بجرائمَ هذي الحشَرَات
أحكامُ العقلِ ومنطقُهُ يحتاجُ لِنَزْفِ العبَرَاتِ
الشّرُّ تُراثُها والإرثُ والحقدُ يُلَوِّنُ راياتِ
غزواتٌ أطلقها عنفٌ والمُلْهِمُ وازِعُ آياتِ
قد جاءَ نبيّهُمُ قبلاً هذا الإنجازَ بصولاتِ
ما جئتُ بذلكَ منْ عندي إقرأْ كي تفهمَ أبياتي
إقرأْ كي تُرِكَ تاريخاً كُلُّ الأحداثِ بإثباتِ
غزَوَاتُ الأمسِ يُجَدِّدُها. هَمَجٌ همْ آفَةُ آفاتِ
لا العقلُ يُصَدِّقُ ما يجري معلولا ستشهَدُ للآتي
و(الرَّقَّةُ) تبكي كنائسَها. والغصّةُ تخنقُ أصواتِ
المجرمُ يفخَرُ مُنتمياً لِ(مُحَمَّدَ) مُدْمِنَ نَوباتِ
والشّرعُ يُطَبَّقُ أفضَلُهُ شَرْعُ الحيَوَانِ بغاباتِ
أركانُ شريعتِهِ الظلمُ. والباطلُ يبرَعُ بِصِفاتِ
الأحمقُ مجنونُ القلبِ. مُخْتَلُّ العقلِ بِرَدّاتِ
صيصانُ (مُحَمَّدَ) قد خرجتْ لِتُمارسَ أبشعَ فِعلاتِ
صيصانُ (مُحَمَّدَ) قد برَعتْ. بالسّبي و هَتْكِ الحُرُمَاتِ
صيصانُ (مُحَمَّدَ) لم تشبعْ مِنْ ماضٍ كانَ قذاراتِ
صيصانُ (مُحَمَّدَ) مِنْ شَرٍّ مخلوقٍ ضمنَ الجيناتِ
صيصانُ (مُحَمّد) دَيدَنُها تَوظيفُ القتلِ لغاياتِ

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
امنيتي هذا العام انتهاء الإسلام / سامي الذيب