))) نعم أخي أغونان، فحتى لو خالفتك و خالفتني في الرأي و المنهاج، فلا يحق لي انتهاك حرمة شخصك بالسب و القذف، لماذا أسارع بسبك أو تسارع بتكفيري؟ نحن نظن كلانا باننا نمتلك الحقيقة، و غيرنا لم يستطيعوا التوصل لنفس الهدى, السنا كلانا مخطئان؟ ألا تطرح هذا السؤال على نفسك؟ أريدك أن تجيبني – لو تفضلت – عن لماذا الديانة الإسلامية تريد نشر مبادئها بتقتيل كل من لا يعترف بها، هل الإقناع يكون بضرب الأعناق يا ابن بلدي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة النبي محمد لعصرنا الحاضر / عاد بن ثمود
|