فماذا ستقول أنت أيها الكاتب لربك الذي كنت تنكر وجوده بل وتدعو الى انكاره؟؟؟؟ فقط افترض جوابا لهذا الافتراض ففي حياتنا الواقعية المادية هناك أشياء ننكرها ونرى أنها غير ممكنة ولكن نكتشف أننا كنا في دار غفلون تصور زوجة / أو زوجا يعتقد أن شريكه في قمة الاخلاص ويكذب كل مايشاع عن خيانته الى أن عين دون شك أن ذلك صحيح كيف يكون موقفه؟؟ عند كل ملحد جاحدمنكر لربه بقايا شكوك بدلالة تراجع كثير من الملحدين عن جحودهم لنفرض فقط انه حدث البعث فماذا سيكون موقفك؟ ماعساك تقول لربك؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قل لي -ماذا ستقول لربك يوم القيامة- ؟ / عاد بن ثمود
|