آه فعلاً أنا مسكين رحت فيها مش من اليوم أنا رُحت فيها من سنة 1997م. يعني مش من اليوم , بعدين أنا عايش عيشه كلها عار على العرب وعلى السياسيين, ما زلت أناضل وأكافح في النفس الوقت الذي من المفترض أن ينتهي فيه زمن النضال والبطولات.
بعدين أنا ما حكيت شيء كذب, هذه القصة قرأتها عن الإمام (الجوزي) وهي ليست رمزية ترمز لشيء هي عادية بتحكي عن رجل ظله خفيف , بس إنتوا صدقوني. بعدين أنا ما بدي حدى يزورني في الجويد أنا بدي زياره قبل ما أنسجن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حمير مكة وبعض حمير الدول العربية / جهاد علاونه
|