أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطائفة النسطورية.. من الهرطقة الدينية إلى الهرطقة التاريخية 1-5 / محمد مندلاوي - أرشيف التعليقات - إقرأ - محمد بن عبدالله










إقرأ - محمد بن عبدالله

- إقرأ
العدد: 513962
محمد بن عبدالله 2013 / 12 / 15 - 09:45
التحكم: الحوار المتمدن

يا سيد محمد
قبل التطرق إلى الكلام في المسيحية اتعب نفسك قليلا واقرأ كما أمرك دينك

النساطرة ونسطوريوس لم ينكروا ألوهة المسيح في أي وقت من الأوقات .. كاذب أو جاهل من يقول بذلك..فمن أين لك بهذه المعلومة الخاطئة؟

أن ينعتهم مسيحيون آخرون بالهراطقة شأن لا علاقة له بموضوع مقالك فما دخلك؟

لم أكمل قراءة مقال يبدأ بمثل هذا الهراء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفة النسطورية.. من الهرطقة الدينية إلى الهرطقة التاريخية 1-5 / محمد مندلاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطائفة النسطورية.. من الهرطقة الدينية إلى الهرطقة التاريخية 1-5 / محمد مندلاوي - أرشيف التعليقات - إقرأ - محمد بن عبدالله