الى جانب الحكمة في خاتمة مقالك ( ان كان هاي مثل ذيج....خوش مركه وخوش ديج ) ، علينا مواجهة واقعنا ومحاولة معالجته ، فحين نتأمل تجربتنا في العملية السياسية طوال 7 سنوات نرى أنها لم توفر لنا ماهو مطلوب لمتابعة الكثير من التغيرات أو مايساعد على الأقل نيل ثقة الناس - بمشروع ديموقراطي واعد- رغم وضوح خطل وعود ونتائج تجربة الأحزاب والتكتلات المسيطرة على السلطة ومقدرات البلد ، وسرقاتهم وفسادهم العلني ، وصعوبة تبرير ائتلافاتهم الحالية ، خاصة الطائفية منها كمشاريع بناء هادف يلبسونها ثوب الوطنية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البطانيه التموينيه ..ام البطاقه التموينيه..!! / رحيم الغالبي
|