يتبع لما قبله لطفا . عندما كنت أزوره قبل ثلاثة أشهر أو شهرين أو حتى قبل شهر أخرج وإياه، وهو على كرسيه المتحرك، خصوصا عندما يكون الطقس مشمسا، إلى حديقة المستشفى ونظل نتحدث لساعات. يسألني، أول ما يسألني، عن أخبار العراق وأخر المستجدات في الوضع العراقي، وبعدها يتحدث بذاكرة متوهجة، عن الشعر وأصدقاءه وذكرياته. إنها المواضيع نفسها التي كان يتحدث عنها في أمسياتنا الثنائية في منزله التي كانت تمتد حتى ساعات الصباح عل امتداد سنوات طويلة عندما كان في أوج طاقته الجسدية والذهنية العزيزه ليندا وجت من الواجب اخبارك بذلك اعتذر جداً دمتم جميعا بتمام العافية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قسَمَ اللهُ لكم تفاحة تُذهِب عقولَكمْ !! / ليندا كبرييل
|