أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - موسيقى القنابل وشهوة القتل عند المحتلين واتباعهم ! / جمال محمد تقي - أرشيف التعليقات - حزب العوده - قاسم الجلبي










حزب العوده - قاسم الجلبي

- حزب العوده
العدد: 5130
قاسم الجلبي 2009 / 1 / 13 - 13:38
التحكم: الحوار المتمدن

صدقت اخي خالد العاني ان مثل هؤلاءما هو الابوق نشاز ظلامي يمجد المقاومه الغير شريفه لاتتريد الاقتل الابرياء من الشيوخ والاطفال . دعونا نفهم ماذا يريدون هؤلاء همهم الاول والاخير شتم الاخيار والابطال اللذين ضحوا بكل غالي ونفيس من اجل الفقراء الكادحين .حسنا يريدون خروج المحتل ومن ثم عوده الحزب الشمولي الدكتاتوري الى قياده البلد وعود البعثب اءسم جديدحزب العوده ومعها امه عربيه اللخ

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موسيقى القنابل وشهوة القتل عند المحتلين واتباعهم ! / جمال محمد تقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رجعت تشرين* / إشبيليا الجبوري
- لكن. تنطلق صرخة تشرين/ أبوذر الجبوري - ت: من الألمانية أكد ا ... / أكد الجبوري
- ليل المستشفى / نعمة المهدي
- الموت الأخير / رانية مرجية
- مشعل الحرب الأهلية و معزز للمجاعة الفتاكة في السودان :الدور ... / مصطفى نصار
- التفاعل مع التفاصيل بين الواقعية والرمزية الجمالية / محمد بسام العمري


المزيد..... - وسط محاولات إقناع من مصر وقطر وتركيا.. غموض حول موقف حماس من ...
- -بعيدًا عن ميادين السياسة-.. جدل حول فيديو لأحمد الشرع وهو ي ...
- من أين تأتي القهوة، وما هو تاريخها، وكيف تؤثر على الجسم؟
- الولايات المتحدة تدخل الإغلاق الحكومي رسمياً.. ماذا يعني ذلك ...
- تحليل دم بسيط يتنبأ بأمراض الكبد قبل 10 سنوات من حدوثها
- ##تغطية مباشرة## احتجاجات شبابية في المغرب تتحول إلى أعمال ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - موسيقى القنابل وشهوة القتل عند المحتلين واتباعهم ! / جمال محمد تقي - أرشيف التعليقات - حزب العوده - قاسم الجلبي