ما بالك يا هذا تقذف سما تقادم وفقد كل قوته؟ أين الضرر في أن يكون لحزب ما نفوذ في جمعية ما؟ هل هو سيطرة على جمعية حكومية لها امتيازات مادية أم هيمن على الجمعية الحسنية؟ إنها جمعية مدنية حقوقية لا يجني من ورائها أصحابها غير الهراوات والسب والقذف والغرامات والسجن. كلامك مفعم بحقد دفين على شرفاء المغرب لم يقبلوا المساومة في مبادئهم وأبو استبدالها بالمناصب كما فعل غيرهم. فقل معروفا أو اصمت في مثل هذه الحالات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خديجة الرياضي والجائزة الأممية ، مابين التسفيه والتتويج / عائشة التاج
|