ما قلته عن السيدة نجلاء الإمام يثبت وجهة نظري في هذه المقالة وهو أن كثيرون منكم وأنت في مقدمتهم تنظرون للأمر نظرة انتصاري سجالية مؤسسة على الشرف والعار.
ولكن هل قناعات الضمير تخضع للمقاييس الانتصارية السجالية أم أنها قناعات يحسمها المرء في باطنه ولأجل ذاته هو؟
ما المانع أن تقول إن السيدة نجلاء الإمام قد تنصرّت لذاتها وتحولها يمثل أمراً مثيراً للاهتمام دون أن تطعن في دوافعها وكرامتها بتجريح مقيت كهذا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة التحول الديني في المجتمع العربي: مصر كنموذج / إبراهيم عرفات
|