أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كامل النجار : القرآن صناعة بشرية بحته/2 / عبد الرضا حمد جاسم - أرشيف التعليقات - الجاجيك والبلبي والبابلي العزيز! - حميد كركوكي










الجاجيك والبلبي والبابلي العزيز! - حميد كركوكي

- الجاجيك والبلبي والبابلي العزيز!
العدد: 512306
حميد كركوكي 2013 / 12 / 9 - 09:43
التحكم: الحوار المتمدن

يابابلي{ أبو حسين } أضحكتني حيث وقعت على الأرض من الضحك ودمعت عيناي !ولك والله أنت فكاهي يجب عليك كتابة النكات والدردشة لكي نبتسم ونضحك! مو هاي العمر كلش گصير للبچي والنوحة الحوسينية وضرب القفى والصدور للهريسة الجايفة والمسمومة! عشتم وعاشت {قلم پاندانكم } المملؤة بالحبر الأحمر!!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار : القرآن صناعة بشرية بحته/2 / عبد الرضا حمد جاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من -عطسة النور- إلى -شاشة السكون-: كيف سرقت وسائل التواصل مت ... / علاء الدين حسو
- واحة اسمها شعبان / عبد الحسين شعبان
- ألكسندر دوغين - الغرب المنقسم على ذاته: بين الليبرالية العال ... / زياد الزبيدي
- باب انتخابي دوّار لا يفضي إلى وطن / كرم نعمة
- دعوة الأقباط لمقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة / مجدي جورج
- الفلسطيني في مجموعة -بيتزا من أجل ذكرى مريم- رشاد أبو شاور / رائد الحواري


المزيد..... - مثلجات بالنمل.. هذا ما تتضمنه قائمة مطعم فاخر في الدنمارك
- ترامب يُكرر ادعاءه بالمساهمة في إنهاء 8 حروب.. ما هي؟
- الهلال الأحمر الفلسطيني: الوضع الإنساني في غزة بالغ الصعوبة ...
- أول تعليق تركي على انسحاب حزب العمال الكردستاني من تركيا إلى ...
- فيديو متداول لـ-تدريبات الجيش السوري-.. هذه حقيقته
- نيوزيلندا: فتى يبتلع 100 قطعة مغناطيس حصل عليها من متجر إلكت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كامل النجار : القرآن صناعة بشرية بحته/2 / عبد الرضا حمد جاسم - أرشيف التعليقات - الجاجيك والبلبي والبابلي العزيز! - حميد كركوكي