انه صراع بين القضية ونقيضها,وكما نعلم التاريخ لا يعود الى الوراء وانما يسير الى الامام حتى وان حاولت بعض القوى الرجعية تغيير مساره,لانه يرتكز الى ما يسمى قانون التطور والتحول ,وهدا ما لا يفهمه المتدينون ,وحتى ان فهموه فانهم لا ولن يعترفووا به لانهم مشوشووا التفكير ....المستقبل للعلم والتقدم والحريات والساواة واحترام الخصوصيات ...والثمن سيكون غال جدا ,جدا...فالتستعدووا له. شكرا للكاتب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون يغتصبون العلمانية ويشربون دم بكارتها / قاسم السكوري
|