اعتقد ان الكاتب على دراية تمامة بما يجري من تدمير للواقع العربي، من هنا يتحدث عن حقيقة تمارس يوميا وبشكل ممنهج في كافة دول الطوائف، ومن هنا نجد احدى ادوات هذه الدول الدين كمادة نخدرة للشعب وقادرة على كبح جماحه، وعندما تظهر حالات التمرد من الاتجاه الديني يتم زجها في محرقة لا تخدم الا الانظمة القبلية، نظر الى اول استخدام لهذه الجماعات الدينية ـ افغانستان ، الصومال، الشيشان، العراق، سوريا، السودان، فلسطين، الجزائر، ليبيا، اليمن، اذن استخدام الدين من الاخر بواسطة دول الطوائف تعمل على زيادة الهوة بين المساحة العادية حياة المواطن العادي وما هو على ارض الواقع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أتجمعٌ تحديثيّ أم تجمعٌ طائفيّ؟ / عبدالله خليفة
|