على الأمازيغ اليوم وبعد ان صمت الآذان ان ينتقلوا من وضعية المطالب الى وضعية الآمر لأنهم في بلدهم لا حق لغيرهم ان يفرض عليهم مشيئته ولهم لتحقيق ذلك طرقا شتى التي منها على سبيل المثال تكوين حكومة امازيغية مؤقتة وما يتبع ذلك من اجراءات .انتهى زمن المراواغات والحيل والمكر والخداع ان ابناء الأرض اليوم قد عقدوا العزم لتحقيق اهدافهم ولن تحول دونهم وذلك اية قوة ولن يزعجنا صراخ الغرب الذي لا تهمه الا مصالحه لقد حل اجل تصحيح تاريخ الأمازيغ ولن يكون الثمن الذي سيكون مقابلا اغلى من الذي قدمه اسلافنا وهم يقلومون الرومان.
تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحركة الأمازيغية في مفترق الطرق _2 / خميس بتكمنت
|