كوابيس بيروت في منتهى الإبداع وستبقى شاهداً على حقبة زمنية عانى الكثيرون خلالها. ربّما حان الوقت لنقرأ جديدك فالعالم يتطوّر ويتغيّر، ولا شكّ أنّ قلمك معطاء وقادر على موافاتنا بالكثير، فهناك الكثير من الكوابيس التي يعاني منها العالم العربي على امتداده. وبالرغم من صمتك وصمت كبار الأدباء الذين يفضلون البقاء في صومعتهم والاكتفاء بقراءة الإطراء والمديح، نحن مستمرون على أيّة حال بقراءة جديدكم وما خطّته أقلامكم قبل عقود. محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كوابيس بيروت 2,3,4,6,10, / غادة السمان
|