يوما ً جميلا ً طيبا ً أتمناه لك أستاذ جمشيد،
في الدول العلمانية يترسخ مفهوم -الإنسان- منذ الصغر، و بعدها ينعكس هذا المفهوم في العقلية و السلوك و المنهج الخاص بأي تنظيم نقابي أو أحزبي أو طلابي.
أما في عالمنا العربي فمفهوم حق الإنسان غير واضح و ضبابي و مُسيطر عليه من قبل الأيدولدوجية الدينية و سدنة الدين و لذلك تنعكس هذه الضبابية و العبودية على الأحزاب و النقابات و الاتحادات فتكون غير مؤثرة.
علمانية الدول هي الحل أستاذنا الكريم.
دمت بود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بافكارها المجنونة المتقدمة / جمشيد ابراهيم
|