أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكاية عن لص واعمى / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - mazin - سعدون محسن ضمد










mazin - سعدون محسن ضمد

- mazin
العدد: 51054
سعدون محسن ضمد 2009 / 10 / 4 - 10:42
التحكم: الحوار المتمدن

لا اتكلي ولا اكلك الفخ محكم واحنه واكعين بيه للراس، وبيني وبينك حته الاقتراح اللي اتفضلت بيه غير ممكن، لأن خطباء الجمعة لا يختلفون كثيرا عن السياسيين فهم ايضا خاضعون لثقافة التابع والمتبوع، فخطيب الجمعة رجل يمثل الجهة التي كلفته بتولي امامة الجمعة في هذا المسجد او ذاك، وهو بالنتيجة ناطق رسمي باسم جهة سياسية او دينية..
لا يا صديقي الموضوع ليس بهذه السهولة.. مع الأسف الشديد..
شكرا لك وشكرا لاطرائك الجميل ودعمك لي، ودمت يا اخي بامان ودفء ومحبة.

سعدون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية عن لص واعمى / سعدون محسن ضمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد
- الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكاية عن لص واعمى / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - mazin - سعدون محسن ضمد