إنَّ هؤلاء المفسّرين حاولوا اخفاء الحقيقة المقصودة في ألآية بالرغم أنّ محمّدا قال: لا حياءَ في الدين. في بعض الاحيان اناقش بعض الاصدقاء المتدينين حول مصدر القران، اهو من مصدر إلاهي أمْ إنساني وهل حدث تحريف فيه فيردّون عليَّ بألآية (( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ))...سورة الحجر، الآية 9، فإذا كان ألله يحفظ القرآن من ألتحريف او الاضافة او الحذف فكيف أكتشَفْتُ فيه وبالصدفة هذا الاختلاف النحوي؟ وطبعا هذا غيض من فيض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فضائح السَّند والمتن في علم الحديث / هشام آدم
|