هلا قمت بعد كم التعليقات التي كتبتها أعلاه؟ هذا إسمه إغراق في غير محله وتبديد للحبر الافتراضي دون داعي.
تفضلت وقمت بالتعبير عن رأيك وسمعتك والآن لتدع غيرك ليعبر عن نفسه/ نفسها ويا حبذا لو كان في صميم المقال لا في مشاحنات دينية على أي الأديان أفضل.
وأنا لا أضيق بأي رأي آخر وإلا لما كنت سمحت بمطولياتك المكتوبة أعلاه والتي لا أرى لها داعي بالمرة.
نعم أنا المحرر المناوب في موضوعي.. أنا سي عباس أفندي اليوم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة التحول الديني في المجتمع العربي: مصر كنموذج / إبراهيم عرفات
|