أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السعودية تتغوّل على سورية والعراق : فلماذا لا تردان عليها بالمثل ؟؟ / خليل خوري - أرشيف التعليقات - شكرا على هذا المقال - ألأمل المشرق










شكرا على هذا المقال - ألأمل المشرق

- شكرا على هذا المقال
العدد: 509850
ألأمل المشرق 2013 / 11 / 27 - 07:06
التحكم: الحوار المتمدن

يجب على سوريا والعراق ومصر احتلال دول الخليج وتدميرها عن بكرة أبيها ثم تسحب كل من بقي حياً في السعودية وقطر من أجل العمل في المراحيض العامة في الدول الثلاثة ويتم الاستفادة من أموال البترول والغاز لإعادة إعمار ما دمرته المشخختين حتى تنضب حقول النفط وعندها يعاد العمال إلى أراضيهم وتنسحب الجيوش من الخليج

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السعودية تتغوّل على سورية والعراق : فلماذا لا تردان عليها بالمثل ؟؟ / خليل خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رأي الاسلام في تجارة وبيع المياه / عبد الكريم حسن سلومي
- إدوارد سعيد.. إشكالية المكان وصراع الهوية / سليم النجار
- الرُّوحُ جوار (قصيدة) / عبد المنعم أديب
- أم القطط / محمد الدرقاوي
- الحرب واستجابات الصدام الحضاري: روسيا والصين وإيران.. والدرس ... / حاتم الجوهرى
- تعزية للقائد الأعلى للجيش السوداني في نجله محمد عبدالفتاح ال ... / عبير سويكت


المزيد..... - شاهد كيف رد السيناتور بيرني ساندرز على انتقاد نتنياهو لمظاهر ...
- صحة غزة تطالب محكمة الجنايات الدولية بالتحقيق في تعذيب واغتي ...
- -عُثر عليه مقيد اليدين والقدمين ورصاصة برأسه-.. مقتل طبيب أس ...
- السلطات المكسيكية تعثر على 3 جثث خلال البحث عن سياح مفقودين ...
- شكري وعبد اللهيان يبحثان الأوضاع في غزة (فيديو)
- هبوط سعر الذهب في الأردن اليوم… سعر الذهب اليوم في الأردن عي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السعودية تتغوّل على سورية والعراق : فلماذا لا تردان عليها بالمثل ؟؟ / خليل خوري - أرشيف التعليقات - شكرا على هذا المقال - ألأمل المشرق