هذا رايك . ولكن لو كنت حقا املا مشرقا لما اعتبرت منطق مقالي تافها ومتهالكا. نحن نريد لشعوبنا المعذبة ان تعبش لا ان تموت، ان تبني لا ان تدمر، ان تتعاون لا ان تتنابذ، لا فرق بين تركي وعربي وفارسي وكردي وشركسي وسرياني وشيعي وسني ودرزي ويهودي. نريدها ان تستنير كالأمم الناجحة بأ نوار الحرية والديمقراطية لا الشمولية والاستبداد واحتقار الروح البشرية. أما لبنان فمصائبه وحروبة كلها من عصابات الاسد وملالي الظلام في ايران. لا ننسى ان خميني هو اول من وزع مفاتيح الجنة على المقاتلين لدفع الناس الى الموت ولقاء الحوريات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشايخ العار وفتاوي الانتحار / سعيد علم الدين
|