عندما تناقشت مع بعض الأصدقاء عن كتاباتك السابقة ، شكّك أحدهم بإمكانية مواصلة طريقك نحو التحرر من عبودية الكذب والنفاق باسم الدين التي فرضت علينا. ولكنّي كنت مقتنعا بأن أفكارك وطروحاتك المنوّرة لن تحترق إلا لإضاءة العقول وتحر ير النفوس من الكبوات. أملي أن تكون الشرارة التي تطلقها ستقضي على القذف والتشهير الذي عوّدنا عليه من يدّعون العلم والمعرفة وستشرّع الأبواب واسعة لرؤية النور الساطع أمام النفوس المشحونة والآفاق المكبوتة. مع التحية والتقدير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة أنا الآن أحيا بِينَكمُ / مصطفى راشد
|