أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصيدة أنا الآن أحيا بِينَكمُ / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - ما أروعك. - أحمد حسن البغدادي










ما أروعك. - أحمد حسن البغدادي

- ما أروعك.
العدد: 509378
أحمد حسن البغدادي 2013 / 11 / 24 - 22:20
التحكم: الكاتب-ة

ما أروعك أيها الشيخ الجليل.

أنت تقول؛
رَغمَ عِلمى ---- أنى لن أموت
لأنَ الفكرة تحيا والجسد فقط يموت .

تعليق؛

نعم إن الكلمة التي تتبع المنطق تحيا ولن تموت، أمام ملايين الكلمات، التي الآن بدأت تموت، بسب عدم إنسجامها مع منطق العصر، فقط أغلفة ثمينة مزركشة، والجوهرهو كذب في كذب، خالي من المنطق.

إن هؤلاء الجهلاء، الذين تدعوهم لمعرفة الحق والخلاص من الحقد والكراهية، والعيش أسوياء، بدأوا ينحصرون في الزوايا المظلمة، وبدأت تتكاثر أصابع الإتهام ضدهم وضد فكرهم الظلامي العنصري، وهم اليوم في موقف المدافع عن أخر حصونهم، بعد أن كانوا يخدعون الجماهير بجنات النعيم لو إستلموا هم السلطة ، وإذا بوعودهم غير سوى إغتيالات وظلم وسرقات وزني حلال،
وهاهي جماهير شعب مصر العظيمة، قد رمتهم في مزبلة التأريخ، والبقية قادمة لامحالة، في تونس وليبيا والعراق وإيران.

نريدك منك أيها الشيخ أن تستمر أن تكتب وتكتب، لأن إطلاعك على كتب وخفايا هذه العقيدة يؤهلك لأن تكتب مالايعرفه غيرك،
فكل كلمة منك ومن أمثالك، هي كطلقة الرحمة في الرؤوس العفنة المجرمة.
نعم بدأوا يلفظون أنفاسهم الأخيرة، والزمن خير شاهد.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة أنا الآن أحيا بِينَكمُ / مصطفى راشد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - اصطدام طائرتين إقليميتين لشركة -دلتا- بمطار في نيويورك.. إلي ...
- النفط يتعافى من أدنى مستوى في 16 أسبوعاً مع نفي “أوبك” خطط ز ...
- إيلون ماسك يصبح أول شخص في العالم تتجاوز ثروته 500 مليار دول ...
- مقتل جمال خاشقجي: مسار القضية من تركيا إلى السعودية
- حماس ومقترح ترامب حول غزة.. هل من خيار؟
- طرق استخدام ضوء الشمس لتحسين الحالة المزاجية والنوم وصحة الج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصيدة أنا الآن أحيا بِينَكمُ / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - ما أروعك. - أحمد حسن البغدادي