شكراً لك على المرور والتعقيب. فعلاً محمد لم يجد جواباً لأي سؤال سأله له اليهود أو العرب في مكة أو المدينة. كل الأسئلة كانت أجاباتها مبهمة، مثل عندما سألوه عن الحيض فقال -هو أذًى فاعتزلوا النساء-. ولما سألوه عن الأهلة قال -هي مواقيت للناس-. ولما استفتوه في موضوع عدة المرأة المطلقة أو المتوفي زوجها، أجابهم بأنها سنة ثم غير رأيه وقال إنها 4 أشهر و10 أيام دون إبداء أي أسباب لتغيير رأيه الموضوع كله كان محاولات لرتق الفتوق التي بدأت تظهر في قرآنه تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عرب مكة يهزمون مؤلف القرآن / كامل النجار
|