كم تمنيت ان تسترسل الست منى حسين وتكثر من شرحها وتفصيلها لهذا المحور الحيوي وخصوصا لكونه تناول تقريرا ... يبدو انه مس التعتيم الغاشم من قبل الجهات الحكومية المختصة بالمرأة في العراق واستفزها بشكل ايقضها من غفوتها وتقاعسها عن حقوق المرأة المهضومة في بلادنا وجميع البلدان التي تسجن المرأة فيها خلف قضبان التعاليم الدينية الجائرة ... والتي تعامل المرأة على انها كائن من الدرجة العاشرة ... مقالك رائع سيدتي اشد على يديك واتمنى لحضرتك دوام التقدم والازدهار .. واتمنى لك تحقيق التقدم في نضالك من اجل حق المرأة ... تحياتي..... أسامة باسم صبري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كذب تقرير (تومسون رويترز) وأن صدق! / منى حسين
|