يا ريت تقارن بين حرية الاعتقاد في دولة قريش الجاهلية ، وبين دولة النبي الربانية ، لنرى الحقيقة
في دولة قريش الجاهليةا لملعونة كان هناك يهود مسيحيون و ووثنيون ، ومسلمون الكل يدعوا بلدينه في انسجام ووئام ، ولا احد كان يضهد بسبب دينه حتى محمد الذي سفه كم من مرة الهة قريش بلا اي ردت فعل ، سوى الردود العقلانية حيث قالوا ما تلك سوى اساطير الاولين وقد صدقوا
اما دولة النبي المباركة فقد حطمت الاصنام (لا فكريا بالحجة والمنطق) ، بل بالسيف والنار ، وبالدكتاتورية الغاشمة التي انشأة اول شمولية دينية بعد شمولية الموحد اخناتون الهالك هو الاخر
كفا عبثا
محمد كان كارثة على البشرية ، اقولها و انا احاول انصافه بقد ما استطيع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرية الاعتقاد بين دولة النبي ( المدنية ) وبين دول الخلفاء ( الدينية ) / إبراهيم خالد الفيومي
|