أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا أنا لست من هواة وفاء سلطان / محمد أبو هزاع هواش - أرشيف التعليقات - إلى السير جالهالد - أبو هزاع










إلى السير جالهالد - أبو هزاع

- إلى السير جالهالد
العدد: 50795
أبو هزاع 2009 / 10 / 3 - 04:39
التحكم: الحوار المتمدن

لاأدري لماذا حجبوا تعليقي . على كل سياسة السوفتلي كما تدعيها حضرتك غير مجدية ولاتجدي سوى سيادة القانون. القانون هو من يمنع شتم الآخر. القانون هو من يسن عقوبات ضد الكراهية. القانون المدني في المجتمع المدني هو الحل الوحيد لسياسة الكراهية. فصل الدين عن الدولة وبناء مجتمع متجانس هو المخرج الأهم في الشرق الأوسط. لن يكون هناك مستقبل إذا لم تفصلوا الدين عن الدولة وتذهبوا بالحوار الديني إلى غير رجعة.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا أنا لست من هواة وفاء سلطان / محمد أبو هزاع هواش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضد المرأة / وفاء نصر شهاب الدين
- بعد إسرائيل , امريكا دخلت الحرب ضد إيران ...؟ ( 1 ) / آدم الحسن
- الطائر الأسود لا يظهر إلا حين يكون البياض خانقًا / ميشيل الرائي
- في قلب الصراع: إيران بين الضّغط الأميركيّ وخيارات القوّة. / ازهر عبدالله طوالبه
- هل يستطع نتنياهو تحقيق مشروع الشرق الأوسط الجديد؟ / محمد رضا عباس
- نحو أعادة اعمار الخرطوم كمدينة حديثة: رؤية سياسية واقتصادية ... / حسن بشير محمد نور


المزيد..... - هل دخل الشرق الأوسط في عصر جديد فعلًا؟.. ولي نصر وناداف إيال ...
- السفارة الأمريكية في قطر تنصح مواطنيها بالبقاء في أماكنهم.. ...
- مركز يٌحتجز فيه نشطاء وصحفيون.. فيديو متداول يظهر لحظة قصف إ ...
- لماذا حظرت بريطانيا حركة -فلسطين أكشن-؟
- متى تشير الشامات لسرطان الجلد.. اعرف طريقة الفحص الذاتى
- إيران: من يحكمها فعليا؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا أنا لست من هواة وفاء سلطان / محمد أبو هزاع هواش - أرشيف التعليقات - إلى السير جالهالد - أبو هزاع