أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ياحبيب الملايين يامالكي، ماهكذا تورد الابل / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - أين كان - حسن الكوردي










أين كان - حسن الكوردي

- أين كان
العدد: 507314
حسن الكوردي 2013 / 11 / 15 - 08:52
التحكم: الحوار المتمدن

اهديك تحياتي كاكَ محمد . هكذا يبدو أن المالكي ومن معه يعتبر الشعب خرفان وأغبياء عندي سعال أسأل المالكي والقراء هل يزيد بقيَ عايش بعد أن قتل الحسين قبل أكثر من ألف سنه وأين كان مختبيء لأن سعادة رئيييس الوزراء قال أمس إن الذي قتل الحسين هم نفسهم يقتلون العراقين اليوم !؟؟. ياسيد المالكي زمان المعجزات وزمان أكذب أكذب حتى يصدقكَ الناس قد ولى . عجيب أمر هؤلاء ولاكن يبدو المقولة كيف ما تكونوا يولى عليكم ينطبق علينا . وشكرا لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياحبيب الملايين يامالكي، ماهكذا تورد الابل / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ١٤ تموز ١٩٥٨ بين الإيجابية وال ... / صدام الحميد
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (258) / نورالدين علاك الاسفي
- هكذا لجأ الجواهري الى براغ، عام 1961 / رواء الجصاني
- عن الطوفان وأشياء أخرى (41) / محمود الصباغ
- الإبادة مستمرة وسط عزل غزة وشمالها عن العالم / سري القدوة
- قراءة و تحليل أدبي وفني لومضة غطرسة - الناقد الجزائري إبراهي ... / فاطمة الفلاحي


المزيد..... - صعود جديد قبل قليل لجرام الذهب عيار 21 في السعودية
- في خطوة استثنائية.. ترامب يقرر تنظيم مؤتمر خاص بالانتخابات ا ...
- تطورات حرب الإبادة على غزة: 107 شهيداً في يوم واحد وضحايا ال ...
- طرق سهلة لعلاج كبار السن من الأرق
- اتساع الاعتراف بدولة فلسطين على خريطة العالم
- عاجل | ترامب: إذا لم تعد أفغانستان قاعدة باغرام الجوية إلينا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ياحبيب الملايين يامالكي، ماهكذا تورد الابل / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - أين كان - حسن الكوردي