في تعليقك بالتسلسل 24 ذكرت بأن (والد يسوع الناصري هو أحد حراس المعبد اليهودي, وليس النجار أو الكاهن أو الكاتب, لأن هؤلاء لا يعملون إلا نهاراً, أما الحارس فيعمل ليلاً, وأعتقد أن الخطيئه حصلت ليلاً, و لا متهم سوى الحارس , لذلك , وجب التنويه). النص القرأني في سورة مريم يقول [فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا ( 17 ) قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا ( 18 ) قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا ( 19 ) قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا (20)] هل هذا يعني أن الحارس اليهودي هو كان رسول اله محمد؟؟!! أفتنا وأفدنا ياجلالة العبداللـه خلف قدس سرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمرأة ترضى بمكانة دونية.. تزغرد لهذه المكاسب / منى حسين
|