في اللغة الدارجة يسمى القصاب (الجزار) لحاما
وأجد هذا المعنى أفصح لتعريف الحالة السورية
أعود وأكرر إن كل مفكر سياسي سوري أجج هذه الملحمة وثار ضد حكم الأسدين الظالم كان حمارا أعمى لم يدرك مضاعفات هذه المجزرة التي جلبت الخراب وعليه أن يعلن توبته وندمه وانسحابه الفوري من الحياة السياسية مع الاعتذار للشعب السوري..وأن يقضي المتبقي من حياته لمؤاساة الثكلى والحزانى ومداواة الجرحى ومساعدة المشردين نتيجة للهوجة التي تسبب فيها
دعوا الثورة للثيران والوحوش وابنوا مجتمعاتكم بنشر العلم والثقافة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الملحمة السورية.. إلى أين؟! / شاهر أحمد نصر
|