أعرف إننا خرجنا عن صلب الموضوع , فنحن في صالون فكري ؛ نتجاذب في القضايا الفكريّه . في الأخير , عندما تُخالف مشاعرك الطبيعه , و تحزن من إفتراس الأسد لصغير الغزال , فهذا يؤكد أمراً مهم , و هو : أن مشاعرك لا تنبع من الطبيعه و أمها الماده الأولى , بل تنبع من شيئ أكبر منه , من عالم آخر , يُسمى عالم الأرواح . على العموم , سأقرأ مقالتك الجديده , و سأشارككم الصالون , فأنا مدمن على صالونك , و أشكر لك سعة صدرك دائماً .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم العدالة والرحمة الإلهية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|